الصفحات
(النقل إلى ...)
كُتب
إعلام
سيرة
تواصل
▼
11 أبريل 2024
مكانٌ شِبه عادي - شريف بُقنه
›
١ في مكانٍ شبهِ عاديّ تلتقي بك طفلًا هائمًا بحاجة البكاء، تذوبُ في أثيرِ الوقتِ في هذا الزّلال السَّائح تسألُ الفراغَ عن كنهِهِ ولونهِ وغاي...
أفيونُ السّعادة - شريف بقنه
›
١ نغمّي أعيننا الشاخصة، نتوسّل أحلامًا قادمة ومنىً مشتهاة ونهاراتٍ نستجدي فيها عطايا السماء. نغضّ الطّرف عن سرّنا الكبير "ما أوجع أن ...
08 أبريل 2024
بيانو - إدغار كونز
›
جمعتُ ما انكسَر منه بقدر ما استطعت؛ قالت لكنّه توقف عن العمل، توقّف عن المُضي قدُمًا. كان كما ورقة المنديل تتمزق على صفحة الماء. كما الدخان...
04 أبريل 2024
حافةُ الغابة - شريف بقنه
›
يعودُ لحجرتِهِ في المساءِ، يعودُ منَ المدينةِ الهائلةِ. لا يكتفي بخلعِ قميصِهِ الرسمي، بل يخلعُ عن رُوحِهِ أرديةً عديدةً يخلعُ البسماتِ المت...
14 مارس 2024
رصاصُ الزمن - شريف بقنه
›
نشرت في مجلة اليمامة ٢٠٢٤/٢/١٥ ١ تخليْنا عن أسئلةٍ عديدةٍ وظلَّت بلا جوابٍ، تصالحْنا معها. زهدنا عن أوهامٍ أخذتنا لحافةُ الرؤيا حتى ذبلت في...
08 سبتمبر 2023
رفقة هايدجر، معية باتيرسون - شريف بُقْنه
›
«كان ميّتًا! وعرضوا عليه الحياة مرة أخرى» أيُّ حياةٍ تلك التي تستحقُ التّكرار؟ هل دُفنتُ دونَ أن أدري مع موتى تي اس إيليوت في الأرضِ ال...
لو عِشْت ثلاثَ مرّات - سارة رسّل
›
تعقيبًا على «ملبورن» لويتلامس* لو عشتُ ثلاثَ مرّاتٍ، سأتزوّجُكَ في اثنتين. والثالثةُ؟ ربما أعيشُها.. في ستاربكس، جالسةً بمفردي، أكتب مذكرات...
هل أحببْتها - شريف بُقْنه
›
G.Dawnay - Apparition تنظرُ إليها وينبثق السؤال في أناك هل أحببتها؟ أم أحببت نفسك؟ هل أحببتها وتعثرتَ في مطبّاتِ الرَّغبة. أحببتها مجموعةَ ...
تهويمات وجودية - شريف بُقْنه
›
السّماءُ حريقٌ أزرقُ كوّةُ الأسرارِ ومعملُ اللَّايقين، خزانةُ المعادلاتِ والقرارتِ المقدّسة. الأرضُ كرةٌ قذفَها الحريقُ وضلّتِ الطّريق، كل...
الذهاب إلى السّرير في ليلةٍ ديسمبريّة - إيلين باس
›
عندما أنْسَلُّ تحت اللحاف وأطوي جسدي بدفئك، أحسبُ أننا مثل صفحاتٍ لرسالةِ حبٍّ كُتبت قبل ثلاثين عاما وأنّ إلهً مُسنًّا ما زال يقرأها كل يوم...
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب